تصعيدٌ عنيف بين اسرائيل وفصائل حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية
استمرت العمليات القتالية في قطاع غزة، بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية المسلحة، إذ جاء التصعيد بعد قصف اسرائيل لمواقع تلك الفصائل في غزة وسوريا، ما أدى لمقتل عدة عناصرٍ منها.
أطلق نشطاء غزة صواريخاً يوم الاثنين اتجاه إسرائيل، التي ردت بضرباتٍ جويةٍ في ثاني يومٍ للتصعيد.
حيث قالت حركة الجهاد الإسلامي في وقتٍ سابقٍ يوم الاثنين، أنها أنهت “ردها العسكري” على إسرائيل، لكنها تراجعت بعد ذلك واستأنفت إطلاق الصواريخ، لأن إسرائيل واصلت الضربات الجوية بعد ما بدا وقفاً للتصعيد.
ومن جهتها قالت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي، أن حركة الجهاد الإسلامي أطلقت ثمانين صاروخاً عبر حدود غزة منذ يوم الأحد، بينما هاجمت إسرائيل مواقعاً في غزة وسوريا، مما أدى لمقتل ثلاثةٍ من أعضاء الحركة، حيث استهدف الجيش الإسرائيلي بالطائرات، منشأة تدريبٍ وتخزين أسلحةٍ لحركة الجهاد الإسلامي في جنوب غزة.
كما قال نتنياهو: “سنواصل الهجوم لحين استعادة الهدوء”، وهدد حركتي “الجهاد الإسلامي” و”حماس”، قائلاً: “توسيع العملية العسكرية ليس مجرد كلام، وسيكون هناك العديد من المفاجآت التي لم تكن واردةً خلال عمليات “الرصاص المسكوب” و “عامود السحاب” أو “الجرف الصامد”
السلطات الإيرانية تقرّ إعدام سجناء رأي وسياسيين جدد
في سياق استمرار سياسة القمع التي تمارسها السلطات الايرانية تجاه الناشطين والسياسيين ومعتقل…