مجلس سوريا الديمقراطية يُقيل ابراهيم ابراهيم من صفته كمنسق إعلامي لمسد في أوروبا
نشر المكتب الإعلامي لمجلس سوريا الديمقراطية وعلى موقعه الرسمي تنويهاً تضمن مايلي:
أدلى السيد “ابراهيم ابراهيم” المنسق الإعلامي لمجلس سوريا الديمقراطية في أوروبا بتصريحاتٍ لا تمثل مواقف مسد وإنما تعبر عن آرائه ومواقفه الشخصية، وبناء عليه فإننا نؤكد للرأي العام بأن مجلس سوريا الديمقراطية غير معنيٍ بهذه التصريحات وأن السيد ابراهيم ابراهيم تمت إقالته يوم ١٥ نيسان ٢٠٢٠ بسبب تلك التصريحات ولم تعد له أي علاقة بنشاط مجلس سوريا الديمقراطية ولذا اقتضى التنويه.
كما نشر المكتب الإعلامي لمجلس سوريا الديمقراطية وعلى موقعه الرسمي توضيحاً آخر تضمن مايلي:
“شارك المنسق الإعلامي في أوربا الزميل “ابراهيم ابراهيم” في برنامج حواري بثته إحدى المحطات الفضائية للحديث عن مخاطر جائحة كورونا في شمال سوريا وامتناع الأطراف الدولية المعنية عن تقديم الدعم والإسناد الصحي لمناطق شمال وشرق سوريا تحديداً، إلا أن مقدم البرنامج ألحّ في توجيه عدة اتهامات لسياسة “مسد” بطريقة مستفزة الأمر الذي أخرج خطاب الزميل “ابراهيم ابراهيم” عن مجراه الصحيح وأبعده عن حقيقة موقف مجلس سوريا الديمقراطية الذي يرفض بشكل قاطع أي خطابات تحريضية ضد المدنيين السوريين.”
“لذلك فإننا في مكتب الإعلام سنتخذ كل ما يلزم لمنع تكرار مثل هذه الأخطاء، ونتوجه بالاعتذار لجراحات كل المدنيين في سوريا الذين طالهم الأذى الأكبر طيلة سنوات الحرب المأساوية، كما نود التأكيد على أن موقف “مسد” لم يتغير تجاه التضامن مع معاناة المدنيين في مناطق إدلب والمعارك التي أدت لتهجيرهم ونحن مستعدون لاستضافة النازحين، ويرفض “مسد” تهديد أمن المدنيين أو اعتبارهم طرفاً في أي نزاع، كما ويبدي المجلس بالغ أسفه تجاه استغلال مثل هذه الأخطاء للتحريض ضده.
المجلس العسكري السرياني يزف نبأ استشهاد ثلاثة من مقاتليه
يواصل جيش الاحتلال التركي قصف وقتل شعوب إقليم شمال شرق سوريا، واستهدافَ القوات العسكريةِ ا…