ضغوطٌ أمريكية أوروبية على كلٍ من منظمة الصحة العالمية والصين
سعت الصين لمنع صدور تقرير للاتحاد الأوروبي، يشير إلى أن بكين نشرت معلومات مغلوطة عن تفشي فيروس كورونا، حيث أن هذا التقرير من وجهة نظر الصينيين، سيؤثر سلباً على التعاون بين الصين والاتحاد الأوروبي.
وذُكر في التقرير أن “الصين تواصل شن حملة تضليل عالمية، للتملص من المسؤولية عن تفشي الجائحة وتحسين صورتها الدولية”
وفي إطار المزيد من الضغط على الصين، طلب زعماء جمهوريون بمجلس الشيوخ الأمريكى من الأمم المتحدة، إجراء مراجعة مستقلة في رد فعل منظمة الصحة العالمية إزاء فيروس كورونا المستجد، حيث اتهموا المنظمة بإظهار “مراعاةً كبيرةً” للصين، واقترحوا تشكيل لجنة على الفور، وإجراء تقييمٍ مبدئيٍ لأداء منظمة الصحة العالمية حتى الآن.
ولكن ومن جهةٍ أخرى، قال حاكم ولاية نيويورك الأمريكية أندرو كوومو، إن فيروس كورونا المستجد لم يدخل الولاية من الصين، وإنما من أوروبا وتحديداً من إيطاليا، كما أن القيود التي فرضها ترامب على السفر جاءت متأخرة جداً وبالتالي لم توقف انتشار المرض في الولايات الأمريكية.
وفي سياق متصل، قرر مجلس الوزراء التشيكي، رفع الحظر عن سفر المواطنين إلى خارج البلاد لأغراض لا علاقة لها بالعمل، واشترط لعودتهم إلى الوطن خضوعهم لفحص “كوفيد-19” أو للحجر الصحي لمدة أربعة عشر يوماً، وتعد بذلك أول دولةٍ أوروبيةٍ تخفف من القيود المفروضة.
نتنياهو يعلن فرض السيطرة على المنطقة العازلة على الحدود السورية
أعلن رئيسُ الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”، أنه أمر الجيش بالسيطرةِ على ا…