مقتل قيادي ليبي تابع لتركيا وتهديدات الأخيرة للجيش الوطني الليبي
قالت وزارة الخارجية التركية في بيان، أنّه إذا تعرضت بعثاتها ومصالحها في ليبيا للاستهداف، فستعتبر قوات حفتر أهدافا مشروعة.
وانتقد البيان الأمم المتحدة لعدم اتخاذها أي إجراء بعد هجمات حفتر، وأنّه ليس مقبولاً من الأمم المتحدة أن تصمت حيال تلك الهجمات.
وحملت الخارجية التركية الدولَ الداعمة لقوات حفتر عسكرياً ومالياً وسياسياً، حملتها المسؤولية عن معاناة الشعب الليبي.
وفي سياق متصل، أعلن الجيش الوطنيّ اللّيبيّ مقتل أحد كبار القادة العسكريين التابعين لحكومة الوفاق المدعومة من تركيّا.
وأكدت شعبة الإعلام الحربيّ التابعة لقيادة “الجيش الوطنيّ اللّيبيّ”، مقتل محمد هنداوي قائد الفيلق الثاني في القوّات التابعة لما وصفه بـ”الغزو التركيّ”، إثر عمليةٍ نوعيةٍ قامت بها قوات حفتر بمحور عين زارة.
الارمن في كاليفورنيا يحيون ذكرى الإبادة الجماعية بمسيرة نحو العدالة
لاستذكار مليون ونصف أرمني قُتلوا بلا رحمة على يد الدولة العثمانية خلال سنوات الحرب العالمي…