احتقان شعبي في مدينة حمص بعد تشييع قتلى الهجوم الإرهابي
يزداد الاحتقان شعبي في مدينة حمص التي شيعت عناصر النظام الثلاثين الذين قضوا أثر استهدافهم من قبل خلايا داعش على الطريق الواصل ما بين دير الزور وتدمر يوماً بعد يوم .
حيث ازدادت ردود الافعال على مواقع التواصل من قبل مؤيدي النظام السوري وبالأخص من مدينة حمص السورية التي عرف مؤيدوها بالدعم المطلق للنظام ورفد ابناءها لقواته ، حيث نشرت أحد الصفحات على الفيسبوك منشوراً تقول فيه
” لو كان ابنائنا شحنة دخان أو مواد مخدرة أو حتى مزاد سيارات لكان جرى “تأمين المكان بكل احتراف”.
ولم تقتصر ردود الفعل الغاضبة على المسؤولين في النظام السوري ، وإنما طالت شخصيات إعلامية وعسكرية مقربة من النظام، والذين وصفوهم بعدم الاكتراث بدم أولادهم الذين ذهبوا فداء ًللوطن ،بحسب تعبيرهم
تأتي هذه الردود بعد الاحتفالات التي شهدتها سوريا برأس السنة بعد يوم واحد من استهداف اربع حافلات لجنودها ،ما اعتبره الموالين للنظام أنه استخفاف بدم ابنائهم
حزب الاتحاد السرياني في ديريك ينظم محاضرة في ذكرى التأسيس
ضمن سلسلة المحاضراتِ والندوات التي أقامها حزب الاتحاد السرياني في سوريا، بمناسبة ذكرى تأسي…