فرنسا تفتح تحقيقاً في ملف الهجوم الكيماوي على مناطق سورية عام ألفين وثلاثة عشر
على غرار ما قامت به ألمانيا، سارعت فرنسا لفتح تحقيقات تتعلق بالهجوم الكيماوي الذي وقع على مناطق "عدرا" و"دوما" في سوريا عام ألفين وثلاثة عشر، والذي تُتَهَمُ به قواتِ النظام السوري.
بدأ قضاة فرنسيون بفتح تحقيقات حول الهجوم الكيماوي الذي وقع عام ألفين وثلاثة عشر في سوريا، والتي يُتهم بها النظام السوري.
المركز السوري للإعلام وحرية التعبير، كان قد طلب في مطلع آذار الفائت فتحَ تحقيقاتٍ في ملفات الهجمات الكيماوية، التي وقعت في “عدرا” و”دوما”، ونتج عنها أربعُمئة وخمسون مصاب.
وفي نفس العام، وقع هجومٌ كيماويٌ في الغوطة الشرقية، أوقعَ ألفاً وأربعَمِئة قتيل، استُخدم فيه غازُ “السارين”
“مازن درويش” مديرُ المركزِ السوريِ للإعلامِ وحريةِ التعبير، وخلال جلسةِ استماعٍ في المحكمة، قدم أربعَمئةٍ وتسعين دليلاً تتضمنُ صوراً وتسجيلاتِ فيديو تحددُ مواقعَ الهجماتِ والقصف.
ويشار إلى أنّه وفي تشرين الأول عام ألفين وعشرين، قُدِمَت شكوىً مماثلةٌ للنيابةِ الألمانية بخصوصِ هجومٍ كيماويٍ وقع على “خان شيخون” في عام ألفين وسبعة عشر.
الرئيس الأمريكي منتخب دونالد ترامب يختار إحدى نساء شعبنا كمستشارة قانونية
من بين الأسماء البارزة في الولايات المتحدة التي تتصدر عناوين الأخبار، تظهر “ألينا حب…