الأمم المتحدة تحذر من خطورة تدهور الوضع الأمني في درعا
أوضحت الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بأن ما تشهده مدينة درعا من معارك واشتباكات، أجبر ما لا يقل عن ثمانية عشر ألف مدني على الفرار من “درعا البلد” إلى المناطق المجاور منذ الشهر الماضي، ووصفت ما يجري في درعا بأنه أخطر مواجهة منذ عام الفين وثمانية عشر عندما سيطرت قوات النظام على درعا بعد اتفاقات المصالحة التي أبرمت بوساطة روسية.
وبحسب الأمم المتحدة فقد ثمانية مدنيين حياتهم، في قصف مدفعي بين قوات النظام السوري والجماعات المسلحة.
ودعت الأمم المتحدة في بيان لها، كافة أطراف النزاع إلى السماح بوصول المساعدات الإغاثية الإنسانية وتسهيل مرورها الى المدنيين.
هذا ووثقت مقتل حوالي مئة شخص من المدنيين في درعا، منذ مطلع العام الحالي قتلوا بإطلاق نار من عناصر مجهولي الهوية، معتبرة ذلك مؤشراً خطيراً على توتر الوضع الأمني في درعا.
افتتاح النُصب التذكاري لشهداء سيفو في قبري حيووري: ذاكرة حاضرة ومقاومة مستمرة
قبري حيووري (القحطانية) شمال وشرق سوريا – بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة بعد المئة للإباد…