الأمم المتحدة: “حكومة كوريا الشمالية تواصل انتهاك المواثيق والعقوبات الدولية
كشف تقريرٌ صادرٌ عن الأممِ المتحدة، مواصلةَ كوريا الشماليةِ وحكومتِها بقيادةِ "كيم جونغ أون" انتهاكَ القوانينِ والعقوباتِ الدوليةِ المفروضةِ عليها، في المجالَين الاقتصادي والعسكري
مع بلوغِ انتهاكاتِ كوريا الشماليةِ للقوانينِ والمواثيقِ والعقوباتِ الدوليةِ حداً لا يمكن السكوتُ عنه، أصدرت الأممُ المتحدةُ تقريراً سرياً تحدثت فيه عن تلكَ الانتهاكات.
وبحسبِ التقريرِ الذي اطلعت عليه وكالةُ “فرانس برس” يومَ السبت، فإنّ كوريا الشماليةَ تواصلُ تطويرَ ترسانتِها النوويةِ وقدراتِها الصاروخية، رغمَ العقوباتِ الدوليةِ المفروضةِ عليها، كما أنّ الهجماتِ الإلكترونيةَ على أصولِ العملاتِ المشفرة، تشكلُ مصدراً مهماً للإيراداتِ لذلك البلدِ وحكومتِه.
كما لفت التقريرُ إلى أنّ كميةَ الوارداتِ غيرِ المشروعةِ من النفطِ المكرر، زادتٍ بوتيرةٍ حادةٍ منذ عام.
وبالنسبةِ لتسليحِ كوريا الشمالية، أكد الخبراءُ القائمونَ على التقرير، أنّ “بيونغ يانغ” واصلت تطويرَ برامجِها النوويةِ والصاروخيةِ الباليستية وقدراتِها على إنتاجِ الموادِ الانشطارية، في انتهاكٍ صارخٍ لقراراتِ مجلسِ الأمن، هذا وبالإضافةِ لاستمرارِ عمليةِ صيانةِ وتطويرِ البنيةِ التحتيةِ النوويةِ والصاروخيةِ الباليستية.
وأضافَ الخبراءُ أنّ البلادَ واصلت سعيَها للحصول على معداتٍ وتكنولوجيا لهذهِ البرامجِ في الخارج، لا سيما عن طريقِ وسائلٍ معلوماتيةٍ وأبحاثٍ علميةٍ مشتركة.
ويُشارُ إلى أنّ العقوباتِ الدوليةَ على حكومةِ “كيم جونغ أون”، كانت قد فُرِضَت منذُ عامِ ألفينِ وستة، وزادت وتيرتُها عامَ ألفينِ وسبعةَ عشر، أي في عهدِ الرئيسِ الأمريكي السابق ترامب
اعترف ثلاثة من أعضاء برلمان ولاية فيكتوريا في أستراليا رسميًا، بالإبادة الجماعية التي ارتُكبت عام ألف وتسعمائة وخمسة عشر، والتي طالت الأرمن والسريان السريان (الآراميون-الآشوريون-الكلدان) واليونانيين، في عهد الدولة العثمانية
في مطلع الأسبوع الجاري، اعترفت إحدى بلديات “سيدني” الأسترالية بمجازر عام ألف و…