روسيا وتركيا وإيران يتفقون على زيادة الضغوط على الإدارة الذاتية وقسد
قال ممثل مجلس سوريا الديمقراطية في واشنطن، بسام إسحق، أن التهديدات التركية بعملية عسكرية جديدة شمال سوريا ومن ثم زيادة الهجمات بالمسيرات جاءت بعد إصدار الإدارة الامريكية قرار استثناء مناطق الإدارة الذاتية من العقوبات الاقتصادية الامريكية.
في تصريح له لمنصة “مجهر” في مواقع التواصل الاجتماعي, قال ممثل مجلس سوريا الديمقراطية في واشنطن، بسام إسحق، ان التصعيد التركي الاخير ضد مناطق شمال شرق سوريا جاء بعد إصدار الإدارة الامريكية قرار الاستثناء من العقوبات.
أوضح “إسحق” أن هذا القرار أثار حفيظة تركيا و النظام السوري وحلفائه الإيرانيين والروس.
وأضاف: “كان هذا واضح في بيان طهران الذي صدر بعد لقاء رؤساء روسيا وتركيا وايران حيث طالبوا بخروج الولايات المتحدة من سوريا”.
وأشار ممثل “مـسـد” إلى أن كل من روسيا وتركيا وإيران متفقين على خروج الولايات المتحدة من سوريا، وأنهم يختلفون على “من يحل مكانها”.
وأشار ممثل مسد في العاصمة الأمريكية، أنه يبدوا أن الأطراف الثلاث اتفقوا على “زيادة الضغوط على الإدارة الذاتية و “قسد” من خلال التهديد تارة و تكثيف هجمات المسيرات تارة أخرى”.
أكد” إسحق” في حديثه أن ممثلية مسد في واشنطن تستمر باللقاءات مع مكاتب أعضاء الكونغرس و مسؤولي إدارة الرئيس بايدن للبحث عن “حل لهجمات المسيرات التي طالت حياة المدنيين والقادة البارزين في “قسد ” والذين ساهموا في هزيمة “داعـ.ـش” و تحرير أراضي سورية من إرهابيي داعـ.ـش”.
ووصف ممثل مجلس سوريا الديمقراطية في واشنطن، بسام إسحق، في ختام حديثه، مواقف الأطراف الذين اجتمعوا معهم في الولايات المتحدة بالموافق الإيجابية.
زار وفدٌ من حزب الإتحاد الوطني الكوردستاني اليكتي، مقرَّ حزب إتحاد بيث نهرين الوطني في قضاء عنكاوا بشمال العراق
عنكاوا – العراق – استقبل حزب اتحاد بيث نهرين الوطني، وفداً من حزب الإتحاد الوط…