محاكمة 3 إرهابيين من تنظيم داعش في السويد وألمانيا
مطالبة أمام القضاء بأسامة كريم، المنحدر من مدينة "مالمو" السويدية، والذي يريد من أخطر مطلوبين في جميع أنحاء. يُتهم بالمشاركة في واحدة من أبشع الكبرى التي حاكمتها داعش، في حين تم إحتراق الطيار الأردني داخل حديد تكتيكي عام 2015.أما في ألمانيا، فقد بدأت المحكمة بمحاكمة إرهابيين من خلال متهمتهم وطعن مهرجان صيفي في مدينة زولينغن.
السويد / ألمانيا – وولد أسامة كريم، يبلغ من العمر 32 عامًا، عام 1992، في مدينة مالمو السويدية، لوالدين مهاجرين من سوريا. وفي السنة الثانية والثانية، غادرت إلى سوريا عام 2014 وانضمت إلى تنظيم داعش، وأصبح أحد أبرز أعضاءه من السويد. ومن المقرر أن تبدأ محاكمته في الرابعة من شهر يونيو.
وعد هذا من بين المشاركين في إحدى أبشع القوات التي حاكمتها تنظيم داعش والتي تطورت عالمياً. في أواخر عام 2014، تم إسقاط الطائرة الأردنية وأُسر الطيار معاذ الكساسبة. في شهر شباط عام 2015، يُظهِر حزب المحافظين تنظيم داعش بحرق الطيارة داخل حدودي.
أسامة كريم لكنها علمت أنها ستؤدي إلى قتل الطيار، وأكملته في مكان الحادث. وقد ظهرت على نطاق واسع الموجات الواسعة التي أسفرت عن مقتل الطيار. وقد شارك هذا أيضًا في هجمات إرهابية دامية أخرى، منها هجمات باريس عام 2015 التي شارك فيها 130 شخصًا، وهجمات بروكسل التي أودت بحياة 32 شخصًا. ومن بين المتهمين الآخرين بالإرهاب، يبرز اسم عيسى الحسن، لاجئ سوري يُحاكم حاليا في مدينة دوسلدورف الألمانية.
قضية أخرى معروضة حاليًا أمام المحكمة، يُشتبه في أنها حاكمة لاجئ سوري، وأنها تقدم لمرتزقة تنظيم داعش. وقد ينفذ هذا الهجوم بسكين خلال مهرجان مدينة فولينغن الصيفي، حيث قتل ثلاثة أشخاص. وفي هذا الوقت، تجري في ألمانيا محاكمات ضد المسؤولين السابقين في أجهزة مقاومة تمامًا للنظام السوري، من بين هؤلاء المدعو “فهد”، وهو مشتبه به وتم اعتقاله منذ ذلك الحين ولا يعتقد أنه متورط في القتل والتعذيب وسوء المعاملة بحق معتقلين داخل سجون النظام.
عائلات عراقية وأخرى من دير الزور تخرجان من مخيمي الهول والعريشة
الحسكة-شمال وشرق سوريا- ىفي ظل التعاون بين الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سو…